الأربعاء، 6 سبتمبر 2017

ذكريات أول يوم لي في المدرسة


لا ادري هل نمت ليلتها ام لا، لكنني احس انني لم افعل خاصة انني ارى حالتي الان قبل اي حدث مهم! لا ادري هل كان هذا الارق من القلق او من التشوق للعلم الذي كنت احسبه يوجد هناك، تشوق لتعلم الحروف وقراءة الجريدة مثل أي كبير مع وضع رجل على رجل أو لقراءة اللافتات التي تظهر في اي كرتون كان يعرض في ذلك الوقت أو لتعلم قراءة الساعة بشكل صحيح بدلا من قول ان العقرب الكبير في السادسة والصغير في الثامنة، والأهم من هذا تعلم الأرقام حتى لا أخدع مرة أخرى بكذبة أن ال 5 دنانير أكثر قيمة من ال 20 دينار فقط لأنها أكبر!